آخر الأخبار

الجمعة، 13 ديسمبر 2019

عالم المصريات بسام الشماع محاضرا في المؤتمر الدولى الثامن للعناية المركزة و الصدمة


الحمد لله تعالى وبمشيئة الله عز و جل تشرفت من خلال عملى كمحاضر حر أن احاضر فى المؤتمر الدولى الثامن للعناية المركزة و الصدمة أمس ١٢ ديسمبر ٢٠١٩ فى حضور كوكبة من الأطباء..

و أشكرهم على الاهتمام الكبير و الاستقبال العظيم و المنسقين أيضا و المعاملة فوق الرائعة من الأطباء الأفاضل رئيسوا و منظموا المؤتمر بفندق هلنان شارع  التسعين ..و على تكريمى أيضا

بسام الشماع

الأربعاء، 11 ديسمبر 2019

عالم المصريات بسام الشماع في حوار للجريدة عن «حيوان غريب» يثير الجدل الأثري في مصر

«حيوان غريب» يثير الجدل الأثري في مصر

أبوالهول

قبل إزاحة الستار عنه، أثار اكتشاف أثري في مصر جدلا عالميا، بعدما نشرت صحيفة "ديلي اكسبريس" الانكليزية تقريرا توقعت فيه أن يكون هذا الاكتشاف الجديد متعلقا بتمثال "أبو الهول"، غير أن وزارة الآثار المصرية سارعت بالرد، عبر تأكيدها أن الاكتشاف المزمع الإعلان عنه خلال الأيام المقبلة، لايخص "أبو الهول" من قريب أو بعيد.

وقال وزير الآثار د. خالد العناني: " سنعلن تفاصيل اكتشاف مومياء لحيوان غريب، يبدو أنه قطة كبيرة، وربما أسد أو أنثى أسد، وسيتم هذا الإعلان في غضون أيام قليلة هذا الشهر بعد استخدام التصوير المقطعي واختبار الحمض النووي لدراسة مومياء هذا الحيوان".

وذكرت وزارة الآثار أنها تعلن بشكل شهري اكتشافاً أثرياً ضخماً، مبينة أنه يعمل في مصر حوالي 300 بعثة مصرية، و250 بعثة أجنبية.

ووفق ما جاء في "الديلي اكسبريس" فإن علماء الآثار المصريين يبحثون لغز "حيوان غريب جدا"، قد يكون "أسدًا أو أنثى أسد" يعتقد أنه قد يشكل الأصل وراء هيئة تمثال أبوالهول بالجيزة، مشيرة إلى أن المصريين القدماء اهتموا بالقطط وفرضوا عقوبات على من يتسبب بإصابة أو قتل هذه الحيوانات، وكانوا يعبدون إله القط المؤلف من نصف قطة مدموجة مع نصف آخر لإمرأة، يسمى "باستيت".

ويرمز تمثال أبو الهول إلى القوة، ويمثل جسم أسد ورأس إنسان، وهو تمثال من الحجر الجيري، يقع في هضبة الجيزة ويعتقد أنه يحمي الفرعون خوفو الموجود في هرم هائل خلفه.

العودة إلى الأبدية

من جهة أخرى، استقبل المتحف المصري الكبير توابيت "خبيئة العساسيف"،التي عثرت عليها البعثة المصرية في أكتوبر الماضي بجبانة العساسيف الأثرية، تمهيدا لعرضها بالمتحف عند افتتاحه في نهاية 2020.

وأحيت عملية انتقال التوابيت جدلا يعود إلى ست سنوات مضت،أثاره عالم الآثار د. بسام الشماع حينما أطلق حملة أسماها "العودة إلى الأبدية"، طالب فيها بإرجاع المومياوات إلى أماكنها الأصلية، مستندا فى ذلك الى فتوى الدكتور أحمد كريمة أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، عن حرمة عرض مومياوات الفراعنة في المتاحف.

وقال الشماع إن "المصري القديم نفسه طالب بأن يبقى بعيدًا دون أن يعبث به أحد، وكأنه يقول لنا: اتركوني وشأني، وأكبر دليل على ذلك هو وجود المقابر في مناطق نائية في الجبل، فهناك مقبرة على عمق 214.5 متراً في الجبل وأخرى مكتوب بداخلها: سوف يذبح الموت بجناحيه من يعبث بمقبرتي".

ويقترح الشماع إعادة المومياوات والتوابيت الخاصة بالفراعنة إلى مقابرها بوادي الملوك في احتفالية عالمية، ستدر دخلا كبيرا إذا أمكن تسويقها جيدا.

توابيت الأقصر

من جهته، أوضح د. مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار أن رحلة نقل التوابيت من الأقصر إلى المتحف المصري الكبير تمت باستخدام سيارات مغلقة مجهزة ومزودة بوحدة للتحكم في درجة الحرارة ووسائد هوائية لحماية التوابيت من الاهتزاز أثناء عملية النقل، وسيتم تجهيز قاعة خاصة لعرض توابيت الخبيئة تبرز قيمتها الأثرية والتاريخية والفنية.

بدوره، قال د.عيسي زيدان مدير الشؤون التنفيذية لترميم ونقل الآثار بالمتحف الكبير، أن عملية النقل بدأت بعد قيام المرممين والأثريين بأعمال التوثيق والتسجيل الفوتوغرافي وإعداد تقرير عن حالة لكل تابوت على حدة، كما تم استكمال أعمال الترميم الأولى لبعض التوابيت التي كانت بحاجة إلى تثبيت وتقوية وتدعيم بعض الرسومات الملونة الموجودة عليها، مضيفا أن أعمال التغليف تمت باستخدام الأسلوب العلمي ومواد خالية من الحموضة، حيث تم تغليف كل تابوت داخل صندوق خاص به مبطن بالفوم الخالي من الحموضة أيضا واستخدام الورق الياباني في أعمال التغطية والتدعيم حتى لا تتأثر ألوان التوابيت ويصيبها أي ضرر أثناء النقل.

يذكر، أن "خبيئة العساسيف" تضم مجموعة متميزة من 30 تابوتاً خشبياً آدمي الشكل ملوناً لرجال وسيدات وأطفال، في حالة جيدة من الحفظ والألوان والنقوش كاملة، حيث تم الكشف عنهم بالوضع الذي تركهم عليه المصري القديم، وهي توابيت مغلقة بداخلها مومياوات مجمعة في خبيئة في مستويين، كلاهما فوق الآخر، ويضم المستوى الأول 18 تابوتا والثاني 

عالم المصريات بسام الشماع عن الحضارة المصرية القديمة على الشباب والرياضة

لقاء مع عالم المصريات بسام الشماع على الشباب والرياضة عن الحضارة المصرية القديمة في ١٠ ديسمبر ٢٠١٩

الجمعة، 15 نوفمبر 2019

بسام الشماع:"من دوست ندارم که توتانکامون (امام) خارج از مصر باشد".



"من دوست ندارم که توتانکامون (امام) خارج از مصر باشد".

 مکان اصلی ، صحیح ، درست و منطقی برای بناهای تاریخی مصر در مصر است. از همه استقبال می کنم که به تاریخ من علاقه مند باشند اما کسانی که دارای دستورالعمل های پنهان یا آشکار شیطانی هستند. من هم دوست دارم این عبارت را که توسط برخی اعلام شده است ، تصحیح کنم.  افرادی که می گویند بناهای مصر "میراث بشری" است!
 آنها باید بگویند: "میراث بشری مصر". این یک تمدن منحصر به فرد است که توسط مصریان نه توسط اسرائیلی ها و یا گروه های خارجی دیگری ساخته و تأسیس شده است.  تمدن مصر یک تمدن ساخته شده در مصر است. من همچنین به همه مقامات باستانی در مصر توصیه می کنم که آثار تاریخی ما را در داخل مصر نگه دارند و آن را به خارج اعزام نکنند.

بسام الشماع: عضو انجمن مطالعات تاریخی مصر ، اتحادیه نویسندگان مصر و راهنمای تور


الخميس، 14 نوفمبر 2019

巴萨姆沙玛 “我不喜欢我们的图坦卡蒙在埃及以外。”




巴萨姆沙玛


 “我不喜欢我们的图坦卡蒙在埃及以外。”



 我们埃及古迹的原始,正确,正确和合理的地方在埃及。我欢迎大家对我的历史感兴趣,但对那些藏有邪恶或明显的议程的人们则感兴趣。 人们说埃及的古迹是“人类遗产”!

 他们应该说:“埃及的人类遗产”。这是埃及人而不是以色列人或任何其他外国团体建立和建立的独特文明。 埃及文明是埃及制造的文明。我还建议埃及的任何文物管理部门将我们的古迹保存在埃及内,而不要将其发送到国外。